Main menu

Pages

الدكتور محمد الفايد || علامات انخفاض المناعة لدى الناس


الدكتور محمد الفايد || علامات انخفاض المناعة لدى الناس


بدأنا نلاحظ مؤخرا أن هناك انخفاض كبير في المناعة لدى الناس مع الآسف الشديد و انخفاض المناعة هو كذلك من المضاعفات فلما تنخفض المناعة يصبح الجسم معرض لجميع الأمراض بما في ذلك التعفنات الجرثومية البسيطة

 

 و لكي نقربكم من المعنى و  تفهموا جيدا هناك داء اسمه داء فقدان المناعة الإيدز أو السيدا، و داء فقدان المناعة هو كما تعلمون يسببه فيروس داء فقدان المناعة فهو على نوعين النوع الأمريكي رقم واحد و النوع الإفريقي رقم 2،

 

 و النوع الإفريقي أقل خطر من النوع الأمريكي فهذا الفيروس يحطم الخلايا المناعية ثم الجسم يفقد مناعته و يصبح غير قادر للتصدي للتعفنات و للجراثيم، ثم هذه الجراثيم تنمو في جميع مناطق الجسم و يصاب لجسم بتعفنات في الفم و الأنف في العين و في الأذن و على الجلد،

 

 ثم يموت الشخص بهذه التعفنات و ليس فيروس الإيدز فهذا الفيروس يحطم المناعة ثم الجسم يصبح فاقد للمناعة بمعنى أنه غير قادر على الحياة و لا يمكنه التصدي لأي مرض أو لأي تعفن و هذا في حد ذاته شيء مخيف لأن المناعة شيء مهم في الجسم

 

 فإذا انخفضت هذه المناعة فسيصبح الجسم مرشح و معرض للإصابة بجميع الأمراض و هو ما نخشاه في المستقبل. فبالنسبة للمناعة فهناك أشياء تقوي المناعة و هي الأشياء الطبيعية،

 

 جميع المواد الغذائية، جميع البقول جميع الاعشاب التي تشرب جميع الأشياء التي توجد في الطبيعة ما لم تكن مصنعة أو مصبرة، إذا كان طبخ المنزل وهذه الأشياء تستهلك كما كان الناس يستهلكونها قديما و يعيشون بها

 

فهذه الأشياء تقوي المناعة كالأعشاب التي تشرب على شكل شاي و هناك أوراق خضراء تستهلك و كثير منها سيخرج منها في فصل الشتاء و هناك خضر و فواكه و فواكه جافة و توابل و بذرات

 

 كل هذه الاشياء تقوي المناعة مع بعض المكملات مثل البروبوليس غذاء الملكات يرفع المناعة، حتى لديهم أمراض تعفنية مثل التهاب فيروس الكبد B و C

 

و مثل الإيدز و مثل أمراض فيروسية أخرى التهاب عنق الرحم، فهذه الأمراض فيروسية، ـو الأمراض جرثومية كتعفن اللوزتين عند الاطفال بما في ذلك جرثومة المعدة هذه الجراثيم تحتاج مناعة قوية و البروبوليس مع غذاء الملكات ممكن أن يقوي الناس مناعتهم بهذه الأشياءمن الأشياء التي تحطم المناعة هناك الفيروسات كذلك،

 

 لكن الأشياء الأخرى التي يجب أن يتجنبها الناس لأننا لازلنا نعيش في فترة حرجة و أنتم تعلمون منذ ظهور هذا الوباء و الناس تتخوف من بعض الأشياء و المناعة هي السلاح الوحيد للجسم و هي المناعة الطبيعية التي خلقها الله في الجسم، 

 

و هي كافية جدا فقط أن يمتنع الناس عن أشياء معينة فالناس يتخوفون من انخفاض المناعة و في نفس الوقت لا يراعون الشروط التي تقوي المناعة، لا يراعون أي شيء أنت تخاف من أن مناعتك تنخفض

 

 ثم في نفس الوقت تستهلك الفاست فود و المقليات و السكر أبيض على الأقل على الناس تجنب هذه الأشياء، لأن مع وجود فيروسات مع هذه المضافات الغذائية و المواد الكيماوية فالمناعة لا تتحمل وهذه الأبحاث التي أجريت حول المناعة جلها كان في ووهان

 

 لأن مختبرات ووهان وأنتم تعلمون أن الصينيين لهم السبق في هذا الميدان لأن الأبحاث بدأت في ووهان و هناك أبحاث كثيرة نشرت. جيد أنها نشرت عليها بالإنجليزية لكي يستطيع الناس الاطلاع عليها و لدينا الآن مئات من الأبحاث التي نشرت حول جميع المضاعفات في الجسم 

 

من المضاعفات المخيفة الآن  بالنسبة للمستقبل، هذا الانخفاض في المناعة إذا بقيت هذه المناعة تنخفض في الشهور الآتية من 3 أشهر ستة أشهر سنة أو سنة أو سنتين فسيكون هناك مشكل لماذا؟

 

 لأن الناس ستصبح مرشحة للإصاية بأي مرض في أي وقت، و لذلك نأكد على الناس بأن لا يتهوروا مع النظام و الماء الذي يشرب يكون نظيف و الهواء لذي تستنشقون يكون جيد و يكون نظيف و الأكل يكون نظيف و قوي و نظيف و طبيعي

 

 و المكملات الغذائية ثم الرياضة ثم الصيام ثم الحجامة هذه العوامل أن تحفظوها لأن هي التي ستعيشون بها، فالصيام يرفع المناعة و الرياضة ترفع المناعة و الحالة النفسية أي الاطمئنان النفسي

 

 إذا كنت مسلم اقرأ القرآن و إذا كنت غير مسلم فهناك من يستمع للموسيقى لكي يريح أعصابه، ثم هذه العوامل نأكد عليها، و تلاحظون أن هذه الاشياء لا محيد عنها و عليكم أن تحفظوها لأن هناك من يريد التغطية على هذه المعلومات.

 

 فهناك نسبة كبيرة من المتابعين يحفظون هذه الأشياء حياتهم تغيرت و هناك من كانت لديه أعراض و اختفت، لكن هناك فئة لازالت تضع رجل هنا و رجل هناك لا إلى هؤلاء و لا إلى هؤلاء

 

و لذلك لازلت أطلب من الذين يستمون لأشخاص آخرين أن يتركوا هذه المقالات لكي لا تختلط عليكم الأفكار ثم تقارنون فلان قال و أنت قلت و نبدأ في الأخذ و الرد و نحن لسنا في فترة الأخذ و الرد نحن في فترة معلومات تنفع الناس و هناك من يأخذ معلومات و يعيدها بصيغته و أين الأمانة العلمية و أين الأخلاق و التربية و أين الضمير و أين ،

 

هناك إخوان و أخوات يتبادلون  معلومات على الواتساب و مجموعات و الدكتور الفايد تتشتت و لا أحد حتى يقول رحم الله والديك نحن نعمل مع الله و نحن في غنى عن هذه الأشياء لكن على الأقل أن يكون ضمير عند الناس،

 

 فلماذا الأوربيين لما يتكلموا بمعلومات شخص يقولون الدكتور فلان و يفتخرون به و يعظموه لماذا الأمريكيون لما يقولون قالها الدكتور فلان يقول اسمه و يعزز أقواله باسم هذا الدكتور فلماذا هؤلاء لايرضون أن يذكروا اسم الدكتور فايد،

 

 لكن نحن في غنى عن أن تذكروا اسم الدكتور الفايد، أنا اعمل مع الله سبحانه و تعالى لكن على الأقل من أجل الأمانة العلمية و الأخلاق و التربية لماذا الناس تأخذهم العزة بالإثم ليس هناك شيء يحفظ المناعة في المستقبل و أنتم مقبلون على مستقبل مجهول

 

 و أنتم تعلمون جيدا أننا تكلمنا عن مضاعفات انخفاض المناعة و ضرورة تجنب الاشياء التي تخفض المناعة، و أنتم تعرفون أن الأمراض الفيروسية تحطم المناعة و لذلك أردت أن أفسر هذه الأشياء بالإيدز بداء فقدان المناعة 

 

 و سمي بذلك الإنسان عند فقدانه للمناعة الجسم يتعرض لجميع الأمراض و لما تنقص المناعة يصبح الجسم هش و دائما أعيد. النظام النباتي الذي ليس فيه مصنعات و مصبرات و مقليات و حلويات فهذا نظام الدكتور محمد الفايد و لو يعيده شخص آخر بصيغته كيفما كان كوري أو أمريكي أو روسي.

 

 و لا ننسى شرب الماء بكثرة لأن البعض يتخوف من السكتة القلبية و لا يشرب الماء و إذا ما استيقظت في الليل فاشرب كوب من الماء الدافئ لأن هناك أعضاء لا تخزن الماء مثل القلب و الكلي و الكبد و الرئة هي المعلومات و العوامل هي معلومات الدكتور محمد الفايد.

تعليقات

تعليق واحد
إرسال تعليق

إرسال تعليق