Main menu

Pages

الوقاية من السرطان مع الدكتور محمد الفايد




لا يمكن أن لا يعالج السرطان و أن لا يتوقف لا يمكن، إذا توقف الشخص عن العوامل التي أدت إلى السرطان السرطان يتوقف قاعدة بسيطة، ثم هؤلاء الناس يوعلون على الكيمياوي مائة في المائة

 

 ثم يذهبون مرة تلو الأخرى إلى العلاجات الإشعاعية أي الكيميوتيرابي، و بذلك تخرب المناعة و عند إذن يسأل عن شيء يرفع المناعة لماذا ؟ يريد شيء يرفع المناعة لكي يعود إلى الكيميوتيرابي

 

هذا الشخص يبين سوء فهم الأشياء فهذا الشخص لا يعلم أن هذا الكيىميوتيرابي خربت المناعة و بذلك السرطان يزيد و لا ينقص، فيجب أن يفهم الناس هذه الأشياء ممنوع الكيميوتيرابي على الأشخاص الذي تخربت مناعتهم،

 

 الذين أصبح لديهم 2.5 من الكريات البيضاء و الذين اصبح لديهم 50.000 أو 40.000 من الصفائح و الذين أصبح لديهم 2.1 من الكريات الحمراء، 

 

هؤلاء ممنوع عليهم الكيميوتيرابي، لأن الكيميوتيرابي تصلح لأصحاب المناعة المرتفعة على سبيل المثال  9 أو 10 في الكريات و يكون لديهم 4 أو 5 في الكريات و يكون لديهم 240000 أو 500000 في الصفائح هذا الشخص يقدر على الكيميوترابي لكن عليه أن يحذر،

 

 الاشخاص ينتظرون وصفات و اخلط هذه مع تلك و أن الحامض أو الليمون يعالج السرطان و أن الثوم يعالج السرطان و أن فلان عالج السرطان بكذا، ممكن لجميع الناس أن يعالجوا من السرطان إذا قدروا على ذلك يجب أن يقطع الناس جميع المواد الصناعية.

 

 لا يمكن أن يعالج السرطان و الناس لا زالوا يستهلكون السكريات الصناعية و المحليات الصناعية و يستهلكون الزيوت المكررة و يستهلكون اللحوم المصنعة و يستهلكون الأشياء التي تضاف إلى الأكل مثل الكيتشوب و الموطارد، هذه الأشياء غريبة جدا، و الله سبحانه يقول (و إن تعدوا نعمة الله لا تحصوها)،

 

 لائحة الخضر بالمئات لائحة الفواكه بالمئات لائحة الحبوب بالمئات يعني زيت الزيتون تأتي من الأرض لا زالت طبيعية و لكن الناس يبحثون عن أشياء يغلطون مع بعض و وصفة تعالج السرطان و هذا خاطئ، إذا أنه لا توجد وصفة تعالج السرطان بل على النقيض يوجد نمط عيش ممكن أن يوقف السرطان، يجب أن يفهم الناس هذه المسألة، 

 

ثم يجب أن لا يتسرع الناس بقي لي حصتان من الكيميتيرابي مع الآسف المناعة انخفضت، لماذا لأن تلك الحصص خربت المناعة و أنت لم تبدأ من البداية، أي أنك لم تقطع المواد الصناعية قبل الكيميوتيرابي لأن المناعة كانت متخربة قبل الكيميوتيرابي و لأنك تسرع و لأنك تريد أن تعالج السرطان بقوة، و السرطان لا يعالج بهذه الطريقة،

 

 و لا يعالج بصرف الأموال السرطان يعالج بالعقل الناس عليها التريث في الأشياء، و يغيروا نمط العيش و أن يتوقفوا عن جميع المواد الصناعية و أن يتوقفوا عن الطيخ في الألمنيوم و الطبخ في السيلكون و الطبخ في النحاس و الطبخ في الطين، و مزال الناس يسألون عن الطين؟

 

 و أنا اجيبك عليك الطبخ في الطين فهو أحسن بمرات كثيرة من الألمنيوم، سبحان الله يسألون عن الرصاص في الطين و الرصاص موجود في كؤوس الزجاج و الكريسطال أكثر من الرصاص الموجود في الطين و لكن لا زال هناك من الناس من يقول أن ( الطجين) فيه كذا و كذا و أنا أستغرب أن الناس اصبحوا في هذه الحالة،

 

و حتى السوق اصبحت فيه الخضر التي يكثرون على اقتنائها البطاطس و الطماطم و البصل، فإن اقتنى هذه الثلاث يقول بأنه اقتنى الخضر، و هذا خطأ فهذه ليست خضر، فالخضر هي الخضر الموسمية التي تخرج في وقتها و تزرع في وقتها، البطاطا الحلوة و الخرشوف و القزبرة و المعدنوس هذه كلها و جيدة و اللفت الأبيض و المر و الجزر هذه كلها أشياء جيدة

 

 و كل أنواع القرعيات جيدة، ثم هناك الفول الطري و البزلاء طرية و كذلك الفاصوليا طرية كخضر ثم كباقوليات و حبوب يابسة كذلك تستهلك ثم زيت الزيتون لابد منها و استهلكها بكمية معقولة و خاصة للمصابين بالسرطان، سبحان الله زيت الزيتون يجب أن يستهلكها الذين يتابعون حتى العلاج بالكيمياوي لماذا ؟

 

 لأن الزيتون فيها مضادات الأكسدة و هي التي تحفظ الجسم ضد تخريب الكيمياوي، حتى مائة ميللغرام في اليوم، و كذلك الحبوب التي تكلمنا عنها. و كل هذا تحت نظام متكامل و ليس نظام نباتي، نظام متكامل فيه حبوب قمح شعير شوفان و أرز، حتى الأشياء على شكل شاي مثل الأعشاب و ليست خلطات و ليست وصفات

 

 و الناس القدامى كانوا يشربون الزعتر مغلى في الماء و كانوا يشربون الصنوبر مغلى في الماء و كانوا يشربون الزنجبيل مع الماء و كانوا يشربون ( الخودنجال مع الماء ) و يشربون أوراق الكليبتوس مع الماء  و يشربون اوراق الزيتون مع الماء و يشربون الرمان مع الماء و يشربون أوراق العنب مع الماء،

 

 يعني حتى الإنسان من قبل مثقف أكثر من الآن في الميدان الغذائي و العلاج الطبيعي، بحيث الناس كانوا يجمعون زهرة الصبار أي ( التين الشوكي)، و كانوا يجمعون أزهار الذرة أي الحرير الذي يخرج من الحبوب تصبح على شكل حرير و يجمعون ذلك الحرير.

 

و كانوا يجمعون أزهار البرتقال و كذلك أزهار الرمان و كثير من النباتات، و هذه الازهار كانت تجمع و كانوا يستعملونها، و كانوا يختارون بعض الجذور من الارض و يستعملونها، و كذلك كثير من الأشياء لا زالت عندنا فالمغرب و المغرب العربي المغرب و تونس و الجزائر ،

 

 كالهليون البري الذي يجمعه الناس من الغابة، فهذا النبات جيد للمصابين بالسرطان. يتم سلقه في الماء و يأكل ليست غلطة بل أكل، يأكله الناس، و يتناولون منه كمية جيدة صحن هذا السكوم .

 

 و بدأ الآن زراعته في أوروبا و اصبح نبات يزرع و ينتج كما تنتج البقوليات الأخرى مثل الطماطم و الباذنجان و لكن في المغرب لا زال يجمع من الغابات أو حتى من المناطق الصخرية و المناطق التي فيها تربة صلبة

 

 يعني لا تصلح الزراعة، لا زال يباع و يجب أن يستهلك قبل أن يزهر لأن إذا أزهر يصبح سام، نوصي أي أحد بألا يستهلكوه في هذا الطور أي طور الإزهار و هذا النبات قوي جدا و له سر عجيب من أسرار هذه النباتات

 

 و هذه الخضر و خشخاش الأرض و هو أول مصدر لحمض الفوليك و كذلك من قوته يغير رائحة البول لأن فيه مكون الأسبراجين حمض أميني هو الذي يعطي هذه الرائحة القوية لما نتبول.

 

 و الأشخاص الذين يستهلكونه سيلاحظون هذه الأشياء، فحمض الفوليك الموجود في السكوم ضروري للاشخاص المصابين لأمراض القلب الشرايين و يمنع و يحفظ الجسم من ظهور هذه الأعراض لأنه يحتوي على هذا حمض الفوليك لذلك هذا السكوم أو نبات الهليون قوي جدا و يدخل كذلك في نمو و تكون نسيج المخ عند الجنين.

تعليقات