في هذا المقال نتكلم عن بعد الأعشاب الطبية الغذائية الت يتخفف من الألم لأن مع هذه الجائحة فكثير من الناس بدأوا يحسوا بألم و بعياء و هناك من يحس بألم في كل الجسم و هناك من يحس بألم على مستوى الظهر أعلى الظهر و أسفل الظهر
و هناك من يحس بألم على مستوى الكتفين و ألم على مستوى العنق على مستوى الرقبة و هناك من يحس بألم الرأس الحادة و هناك من يحس بألم في الجهة اليسرى على مستوى القلب و هناك من يحس بألم المفاصل على مستوى الرجلين و اليدين.
فعموما مع هذه الجائحة بدأ كثير الناس يشتكون من الألم فهو عادي و ضروري و طبيعي أن يزور الناس الطبيب طبعا سيتناولون بعض المسكنات للألم هذه المسكنات قد تكون أدوية عادية و قد تكون مسكنات ستيرويدية يعني كورتيكويدات.
فقط في نفس الوقت الذي يتناول في الناس أدويتهم عليهم أن يقوموا ببعض الأشياء لأن هذا ألم و طبعا الألم هو مزعج لا يقدر الناس على العيش مع الألم فعلى الأقل أن يقوم الناس ببعض الأشياء.
فالحجامة أول عامل يحد من الألم ثاني عامل و هو البروبوليس الذين لديهم ألم على مستوى الظهر و المفاصل و الرقبة و كذلك على مستوى العضلات و ألم في كل الجسم فعليهم بالبروبوليس و الحجامة و الرياضة.
على الأقل المشي لماذا؟ فالمشيء ينشط الدورة الدموية ثم بعض المكونات أي هذه الأشياء المسؤولة عن الألم مثل الأنتيكلوكين و البروستوكلونديمات و هذه الأشياء فلما يقوم الناس بالرياضة هذه الأمور المسؤولة تنقص فالرياضة كذلك تحد من الألم.
و قليل من الناس من يعلم هذه الأشياء فمن الناس من لديهم مشاكل على مستوى الركبة و لا يقدر على الحركة فيجب أن يتحرك و لو يستعين بعكاز أو بعصى أو بشيء.
الحجامة و الرياضة و البروبوليس و كذلك غذاء الملكات و حمض الأوميكا3 يسكن كذلك من الألم ثم أن يتوقف الناس عن الزيوت الصناعية.
الناس الذين يحسون بألم جميع أنواع الألم أن يتوقفوا عن الزيوت الصناعية لأن فيها الترانس و أن يستبدلوها بزيت الزيتون لأن هؤلاء مرضى و نحن ننصحهم بان يتوقفوا عن الزيوت الصناعية و أن يتناولوا زيت الزيتون.
لماذا ؟ لأن زيت الزيتون فيها مضادات للأكسدة و فيها حمض الأوليك و هو من العوامل التي تكبح النظام الأنتركلوكيني المسؤول عن الألم.
ثم أن يكون النظام نباتي أو على الأقل أن يغير الناس نمط العيش لأنهم سيعيشون بهذه المسكنات ربما لمدة طويلة و هذه الأدوية قد تكون لديها عواقب كذلك و أعراض جانبية ربما يكون الشخص لديه شيء بسيط و مع كثرة استعمال هذه الأدوية لمدة طويلة و ربما تؤدي لأمراض أخرى أخطر بكثير من الألم.
فعلى الناس ألا تنسى هذه الأشياء و الحجامة لا بد منها بالنسبة للذين يحسون بالألم و البروبوليس و غذاء الملكات و كذلك الرياضة و المشي أو أي رياضة أخرى.
ثم حمض الأوميكا3 و ان يتوقف الناس عن السكر الأبيض و ليس السكريات و إخواننا في البلدان الشرقية لديكم ناصحون لا يفرقون بين السكر الأبيض و السكريات يتكلمون معكم بجهل هناك سكريات خلقها الله في الفواكه
و هناك سكر أبيض صناعي موجود في المواد الغذائية المصنعة و السكر الأبيض الذي نضعه في القهوة و الشاي و للذين يريدون ان يأكلوا ثمور أو أشياء يتناولونها جيد.
ثم هذا النظام النباتي مع السمك لماذا؟ لأن اللحوم كذلك فيها دسم و هذا الدسم كذلك يشجع نظام البروستكنولديم و كذلك يسبب الألم.( السكر و زيوت المائدة و اللحوم).
فالمواد الصناعية ممنوعة على الذين يحسون بألم لأن هناك مضافات غذائية تزيد و تهيج الألم ثم الأعشاب التي تسكن فعلى الناس على الأقل أن تفكر في عمل شيء بالمنزل، نحن نفكر في الطبيب و الأدوية فهذا شيء طبيعي لكن هناك أشياء عليك أن تقوم بها في منزلك بسيط ستساعدك و أكيد أنها ستساعدك أكثر من 50 فالمائة.
أوراق شجرة البرتقال تكلمنا عنها جميع أنواع البرتقال سواء البرتقال الحامض أو الآخر ، و كذلك زهرة شجرة الليمون هذه تغلى مع الماء على شكل شاي و تشرب في المساء.
ثم كذلك شراب زنجبيل و شراب خودنجال و شراب قرفة و شراب قزبرة و شرا باديانة ( أي الينسون النجمي) حتى حبوب القزيرة مغلاة مع الماء و شمرة عادي و ينسون عادي على شكل شاي.
أوراق الصنوبر هي على شكل إبر و لا نقول إبر الصنوبر فعلى الناس أن يتوقفوا عن تخريب اللغة العربية لكن أوراق الصنوبر على شكل إبر فشاي الصنوبر جيد بالنسبة لهذا الألم.
و كذلك المرمية و اللويزة و إكليل الجبل هذه الأشياء تكلمنا عنها كلها تسكن الألم شراب الزعتر لماذا لا يمزج الناس الثلاث و الاربع أعشاب و كذلك شراب الزعفران و شراب الكركدية و شراب أوراق الزيتون و شراب المورينغا للذين لديهم شاي المورينغا هذه الاشياء كلها تسكن الألم.
هناك بعض البقول الخضراء التي تكلمنا و التي تكون في فصل الشتاء و مثل السكوم و كذلك هذه الأشياء تسكن الألم لماذا؟ لأن هذه البينوفينولات هذه المضادات للأكسدة الموجودة في النبات تسكن الألم و الدسم الحيواني يزيد في الألم.
الزيوت الصناعية جميع أنواع الزيوت المكررة و السكر الأبيض و ليس السكريات و اللحوم جميعا بما في ذلك الدواجن ثم أن يستبدل الناس اللحوم بالسمك و أن يستبدل الناس زيوت المائدة بزيت الزيتون و هذا السكر الأبيض ممكن أن يستغني عنه الناس.
ثم يكون طبخ المنزل و أن يقوم الناس بالرياضة و الحجامة ثم يتناولوا البروبوليس و غذاء الملكات إن وجدت و كذلك كبسولات حمض الأوميكا3، و غن كانوا يستهلكون السمك فهم لا يحتاجون لكبسولات حمض الأوميكا 3 .
و الخلاصة فجميع النبات مسكن للألم أي شيء يغلى مع الماء و يشرب فأشياء بسيطة ممكن أن يقوم بها الناس فهناك من يصبر على الالم فانتظار مراجعة الطبيب
و لا يذهب إلى المطبخ و يأخذ أي شيء عندك قرفة عندك زنجبيل عنده قرفة عندك خونجال تأخذ شيء بسيط مع ماء دافئ و تشربه هذه الثقافة التي نريد أن ندخل للناس.
تعليقات
إرسال تعليق