Main menu

Pages

أعشاب طبية تخفف من الألم مع الدكتور الفايد

 

 في هذا المقال نتكلم عن بعد الأعشاب الطبية الغذائية الت يتخفف من الألم لأن مع هذه الجائحة فكثير من الناس بدأوا يحسوا بألم و بعياء و هناك من يحس بألم في كل الجسم و هناك من يحس بألم على مستوى الظهر أعلى الظهر و أسفل الظهر

 

 

و هناك من يحس بألم على مستوى الكتفين و ألم على مستوى العنق على مستوى الرقبة و هناك من يحس بألم الرأس الحادة و هناك من يحس بألم في الجهة اليسرى على مستوى القلب و هناك من يحس بألم المفاصل على مستوى الرجلين و اليدين.


 فعموما مع هذه الجائحة بدأ كثير الناس يشتكون من الألم فهو عادي و ضروري و طبيعي أن يزور الناس الطبيب طبعا سيتناولون بعض المسكنات للألم هذه المسكنات قد تكون أدوية عادية و قد تكون مسكنات ستيرويدية يعني كورتيكويدات.


فقط في نفس الوقت الذي يتناول في الناس أدويتهم عليهم أن يقوموا ببعض الأشياء لأن هذا ألم و طبعا الألم هو مزعج لا يقدر الناس على العيش مع الألم فعلى الأقل أن يقوم الناس ببعض الأشياء.


فالحجامة أول عامل يحد من الألم ثاني عامل و هو البروبوليس الذين لديهم ألم على مستوى الظهر و المفاصل و الرقبة و كذلك على مستوى العضلات و ألم في كل الجسم فعليهم بالبروبوليس و الحجامة و الرياضة.


على الأقل المشي لماذا؟ فالمشيء ينشط الدورة الدموية ثم بعض المكونات أي هذه الأشياء المسؤولة عن الألم مثل الأنتيكلوكين و البروستوكلونديمات و هذه الأشياء فلما يقوم الناس بالرياضة هذه الأمور المسؤولة تنقص فالرياضة كذلك تحد من الألم.


و قليل من الناس من يعلم هذه الأشياء فمن الناس من لديهم مشاكل على مستوى الركبة و لا يقدر على الحركة فيجب أن يتحرك و لو يستعين بعكاز أو بعصى أو بشيء.


الحجامة و الرياضة و البروبوليس و كذلك غذاء الملكات و حمض الأوميكا3 يسكن كذلك من الألم ثم أن يتوقف الناس عن الزيوت الصناعية.


الناس الذين يحسون بألم جميع أنواع الألم أن يتوقفوا عن الزيوت الصناعية لأن فيها الترانس و أن يستبدلوها بزيت الزيتون لأن هؤلاء مرضى و نحن ننصحهم بان يتوقفوا عن الزيوت الصناعية و أن يتناولوا زيت الزيتون.


لماذا ؟ لأن زيت الزيتون فيها مضادات للأكسدة و فيها حمض الأوليك و هو من العوامل التي تكبح النظام الأنتركلوكيني المسؤول عن الألم.


ثم أن يكون النظام نباتي أو على الأقل أن يغير الناس نمط العيش لأنهم سيعيشون بهذه المسكنات ربما لمدة طويلة و هذه الأدوية قد تكون لديها عواقب كذلك و أعراض جانبية ربما يكون الشخص لديه شيء بسيط و مع كثرة استعمال هذه الأدوية لمدة طويلة و ربما تؤدي لأمراض أخرى أخطر بكثير من الألم.


فعلى الناس ألا تنسى هذه الأشياء و الحجامة لا بد منها بالنسبة للذين يحسون بالألم و البروبوليس و غذاء الملكات و كذلك الرياضة و المشي أو أي رياضة أخرى.


ثم حمض الأوميكا3 و ان يتوقف الناس عن السكر الأبيض و ليس السكريات و إخواننا في البلدان الشرقية لديكم ناصحون لا يفرقون بين السكر الأبيض و السكريات يتكلمون معكم بجهل هناك سكريات خلقها الله في الفواكه 

 و هناك سكر أبيض صناعي موجود في المواد الغذائية المصنعة و السكر الأبيض الذي نضعه في القهوة و الشاي و للذين يريدون ان يأكلوا ثمور أو  أشياء يتناولونها جيد.


 ثم هذا النظام النباتي مع السمك لماذا؟ لأن اللحوم كذلك فيها دسم و هذا الدسم كذلك يشجع نظام البروستكنولديم و كذلك يسبب الألم.( السكر و زيوت المائدة و اللحوم).


فالمواد الصناعية ممنوعة على الذين يحسون بألم لأن هناك مضافات غذائية تزيد و تهيج الألم  ثم الأعشاب التي تسكن فعلى الناس على الأقل أن تفكر في عمل شيء بالمنزل، نحن نفكر في الطبيب و الأدوية فهذا شيء طبيعي لكن هناك أشياء عليك أن تقوم بها في منزلك بسيط ستساعدك و أكيد أنها ستساعدك أكثر من 50 فالمائة.


أوراق شجرة البرتقال تكلمنا عنها جميع أنواع البرتقال سواء البرتقال الحامض أو الآخر ، و كذلك زهرة شجرة الليمون هذه تغلى مع الماء على شكل شاي و تشرب في المساء.


ثم كذلك شراب زنجبيل و شراب خودنجال و شراب قرفة و شراب قزبرة و شرا باديانة ( أي الينسون النجمي) حتى حبوب القزيرة مغلاة مع الماء و شمرة عادي و ينسون عادي على شكل شاي.


أوراق الصنوبر هي على شكل إبر و لا نقول إبر الصنوبر فعلى الناس أن يتوقفوا عن تخريب اللغة العربية لكن أوراق الصنوبر على شكل إبر فشاي الصنوبر جيد بالنسبة لهذا الألم.


و كذلك المرمية و اللويزة و  إكليل الجبل هذه الأشياء تكلمنا عنها كلها تسكن الألم شراب الزعتر لماذا لا يمزج الناس الثلاث و الاربع أعشاب و كذلك شراب الزعفران و شراب الكركدية و شراب أوراق الزيتون و شراب المورينغا للذين لديهم شاي المورينغا هذه الاشياء كلها تسكن الألم.


هناك بعض البقول الخضراء التي تكلمنا و التي تكون في فصل الشتاء و مثل السكوم و كذلك هذه الأشياء تسكن الألم لماذا؟ لأن هذه البينوفينولات هذه المضادات للأكسدة الموجودة في النبات تسكن الألم و الدسم الحيواني يزيد في الألم.


الزيوت الصناعية جميع أنواع الزيوت المكررة و السكر الأبيض و ليس السكريات و اللحوم جميعا بما في ذلك الدواجن ثم أن يستبدل الناس اللحوم بالسمك و أن يستبدل الناس زيوت المائدة بزيت الزيتون و هذا السكر الأبيض ممكن أن يستغني عنه الناس.


ثم يكون طبخ المنزل و أن يقوم الناس بالرياضة و الحجامة ثم يتناولوا البروبوليس و غذاء الملكات إن وجدت و كذلك كبسولات حمض الأوميكا3، و غن كانوا يستهلكون السمك فهم لا يحتاجون لكبسولات حمض الأوميكا 3 .


و الخلاصة فجميع النبات مسكن للألم أي شيء يغلى مع الماء و يشرب فأشياء بسيطة ممكن أن يقوم بها الناس فهناك من يصبر على الالم فانتظار مراجعة الطبيب

 و لا يذهب إلى المطبخ و يأخذ أي شيء عندك قرفة عندك زنجبيل عنده قرفة عندك خونجال تأخذ شيء بسيط مع ماء دافئ و تشربه هذه الثقافة التي نريد أن ندخل للناس.

تعليقات